سلمي الحسين تكتب … الشمعة هزار عبدالرسول

ظلت المرأة. السودانية. رمزا. لي النضال والجمال والثقافة. والقيادة والريدة. علي. مر. تاريخ السودان الحديث والمعاصر وتعودت إن تكون دايما في. المقدمة وتقلدت واعتلت اعلي المناصب في.مراتب الدولة المختلفة
وكانت. نموزج للكثيرات. من النساء في الدول ومثالا يحتذي. به وحينما نكتب. عن أي. شمعة من. شمعات بلادي. يكون الشعور. بي الفخر والاانتماء هو سيد الموقف
وهنأ نقف ونرفع القبعات تحية حبا وجلال لي واحدة من شمعات بلادي وهي. السيد وزيرة الشباب والرياضة الااتحادية هزار عبد الرسول العجب وهي ابنة سنار
وليس غريبا علي. سنار. إن تنجب هزار فسنار العراقة والتاريخ والااصالة سنار الملوك والعبدلاب سنار انا سنار انا والتاريخ. بدا من هنا ومنو الماسمع بي السلطنة زالك كانت هزار. التاريخ والحضارةجات من. رحم سنار المدنية ونشات فيها وتشبعت منها. ثقافة وحضارة
وعلم وقيادة ثم كانت جامعة القاهرة كلية الااداب التي توجت بها كل هاذا الاارث التعليمي الثقافي
والااجتماعي وتعتبر ست بيت وأم تعرف. كيف. تدير. شؤن بيتها كما تدير عملها في. مكتبها في الوزارة
عملت هزار في. وزارة. الشباب والرياضة
وتدرجت في. درجاتها الوظيفية المختلفة من التاسعة وحتي القطاع الثالث الخاص كما عملت بادارة رياضية المراة وادارة الااتحادات الرياضية ثم مديرا عاما مكلف
وتمرحلت في الوظيفة في الاادارة العامة للشباب والاادارة العامة للتنسيق والمتابعة أيضا في الاادارة العامة للموارد المالية والبشرية وهكذا كانت حياتها العملية والعلمية مملوة بي الخبرات المختلفة ولزالك لتنوع الملفات والاادراتحيث عملت مدير لقصر الشباب والااطفال
ومثلت السودان خارجيا وداخليا في. الكثير من الفعاليات والمؤاتمرات والمهرجاناتوقدمت عدد من الااورق العلمية
وهي كاتبة من الطراز الااول حيث الفت كتاب. بأسم الرياضية صحة للبدن وعافية للوطنقدمت من خلالها عصارة تجربتها الحياتية مع الاادارة والرياضة
وتتويجا لي هاذا المجهود والخبرةتم تكاليفها اولا وكيلا. للوزارة ثم وزيرا لي. وزارة الشباب والرياضةوهو اختيار صادف أهلها. وهي الااحق بها لأنها عرفت كل ضروبها
وحفظت كل ملفاتها لتؤكد إن الرياضة ليست حكرا علي الرجال فالمراة قادر إن تقود وتكون علي. قمة الهرم الرياضي وتدوزن من خلالها كفرا ووتر
يطرب الجماهير وتقدم مدرسة مختلفة ونموذج يحتزا به للتاريخ والااجيال